رحلات

قصيدة محمد بن عبدالعزيز الحجي بمناسبة رحلة الحجاز وعسير ونجران عام 1392 هـ

 قال المغفور له إن شاء الله الزميل العزيز الأستاذ محمد العبد العزيز الحجي القصيدة التالية بعد رجوعنا من الرحلة التي قمنا بها إلى الحجاز وعسير ونجران في يوم16/6/1392 من الهجرة .

الأستاذين محمد الأحيدب و محمد الحجي
وهذه السيارة التويوتا لا ند كروزر أشركت في القصيدة غفر الله لصاحبها

وقد قال هذه القصيدة في المجموعة التي شاركت في الرحلة وفي السيارة:

سافرت مع ربع وجيه مطاليق

                    يتسابقون الطيب في كل حالي

يا الله عساهم  دايم في توافيق

                    آمين ما راحو جنوب وشمالي

ربع بهم من فرّق الهم تفريق

                أبوحمد حامي عقاب التوالي

وحمود ماله جنس بين المخاليق

                    مورّد الضميان عد زلالي

وابن عتيق الله يوسع له الضيق

                    ماهوب يتركني بهمي لحالي

وفعل الأحيدب باين دون تبريق

                    كل يعرفه بالوفا والكمالي

بافعالهم سدوا جميع الطواريق

                   عني ولعد ألقى لقولي مجالي

ما فيهم اللي يتصف بالمشافيق

                    أيضاً ولا فيهم ثقيل الظلالي

في لندكروزر ما يمل كثر التعاشيق

                    يا حلو مشيه بالوعر والسهالي

يعجبك مشيه في علو الشواهيق

                    ما فيه فرق بين طامن وعالي

أظن جنسه بالوطن ما بعد سيق

                    الله يفكه من جميع العظالي

وهذه القصيدة تعبر عمن كانوا في هذه الرحلة وهم :

الشيخ محمد الحليلة وهو قائد الرحلة وأميرها ، والإخوان محمد الأحيدب ، حمود العبدالله ، وصاحب الموقع ، والخامس منهم صاحب أبيات هذه القصيدة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى