لقاء تاريخي في منزل الأستاذ سعود الأحمد العتيق بالرياض
في يوم الأربعاء ليلة الخميس27 رجب عام 1427 هجرية وفي مدينة الرياض تم عقد لقاء كبير لعائلة العتيق في بيت الأخ سعود الأحمد العتيق بدعوة كريمة ، منه حيث حضر الدعوة كل من الشيخ إسماعيل ابن سعد أمد الله في حياته والشيخ صالح بن محمد وابنه محمد والأستاذ حمد بن عبدالله ، كما حظر اللقاء المهندس عبد اللطيف بن سعد وإخوانه محمد وابراهيم ، و ممن حضر الأخ ابراهيم بن محمد بن حمد بن عبد اللطيف كما حضر الشيخ عبد الرحمن ابن سعد قاضي البديع في محافظة الأفلاج و الدكتور عبد العزيز المحمد والشيخ عبد العزيز المحمد العبد الرحمن من أهل الزلفى وابنه عبدالله ، ومن أهل سدير محمد البراهيم وأخيه عتيق البراهيم ويوسف المحمد البراهيم وخالد المحمد البراهيم والأستاذ عبد الرحمن العبدالعزيز وأخيه عتيق العبد العزيز ومن آل يحي في القصيم يوسف العبدالله العتيق وقد حضر عدد كبير من أهل القرينة وفي تمام الساعة التاسعة طلب الشيخ إسماعيل من المضيف إلقاء كلمه في الحضور جزاه الله خيراً وكان موضوع الكلمه يحث علي الصلات وصلة الرحم وأشار في حديثه إلي عصرنا أنه يتميز بسرعة الاتصالات السريعة وسهولة اللقاءات وان المصالح تقتضي هذه الاجتماعات وتلاه كلمة للدكتور عبد العزيز بن محمد عن الصندوق ومشاكله وبعدها قام الشيخ عبد العزيز المحمد العبدالرحمن وأعلن أن الاجتماع القادم سيكون في محافظة الزلفى إن شاء الله ، وبعد ذلك طلبت من العمومة إن يكون اجتماع النقباء عندي ويكون في يوم الثلاثاء الموافق 28 من الشهر الحادي عشر من عام 1427 من الهجرة وبعد ذلك طلب منا التفضل لتناول العشاء وكانت مائدة عامرة من فضل الله تعالى خلف الله عليهم آمين ، وبعد تناول العشاء طلب منا الجلوس في المجالس العامرة بوجوده وطال الحديث حتى الساعة الحادية عشرة مساء ومن ما أثبته الحديث عن العتيق أن أهل القرينة وأهل حائل وأهل سدير وأهل الجنوب وأهل القصيم وأهل الزلفى من نفس الأصل والجذور والحمد لله رب العالمين ، وصلي الله علي نبينا محمد واله أجمعين
محمد البراهيم العتيق